ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع
( عب 12: 2 )
لكن لماذا لا تظل أعيننا مُثبتة عليه دائماً؟
لأن إبليس كثيراً ما ينجح في تحويل النظر إلى أمور أخرى ويشغل الذهن بأشياء سلبية:
الرسول بولس يركز في رسالة كورنثوس الثانية على هذه الفكرة "ناظرين على يسوع" في أصحاحين متتاليين؛ مرة بتحريض إيجابي لِما ينبغي أن ننظر إليه "ناظرين" ونحن جميعاً ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف ..(2كو 3: 18 )، ومرة بتحريض سلبي لِما لا ينبغي أن ننظر إليه "غير ناظرين" ونحن غير ناظرين إلى الأشياء التي تُرى، بل إلى التي لا تُرى..(2كو 4: 18 ) !