لم تكن الطفلة المحبوبة المميّزة في بيتها، المدلّلة عند والديها.
كانت عازبة وكلّ صديقاتها ارتبطوا.
تأخّرت في الإنجاب ورأت الأصغر منّها سنّاً أصبحن أمّهات.
فاتتها الترقية في العمل، رغم أنها المؤهّلة تماماً لها.
تُركت من زوجها لأنه فضّل عليها أخرى.
هل كنت أو لا زلتِ إحدى هؤلاء في هذه القائمة؟ هل شعرتِ أو ما زلتِ تشعرين بالرفض أو الوحدة أو الرثاء للنفس؟
تعالي ليسوع بمشاعرك وأفكارك، هو يشعر بكِ
ويقدّر ما بداخلك، وهو الوحيد القادر على تطييب خاطرك
وإنعاش قلبك.