|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قول القديس جيروم: إن الله لا يتغيّر وليس له أوضاع جسدية لكنّه يُقال عنه أنه واقف حينما يتعامل مع الأبرار، ويُقال عنه أن يظهر ماشيًا عندما سقط آدم (تك 3: 9)، ويظهر جالسًا بكونه الديّان والملك (إش 6: 1)، ونائمًا كما في السفينة عندما يكون الإنسان بين زوابع التجربة، ويظهر قائمًا كما قيل "الله قائم في مجمع الآلهة". إذن يتحدث هنا عن الأرض وقد تمتّعت ببهجة خلاصه وتقدّست به لذا ظهر واقفًا يُقيسها! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
«الثبات» كلمة تدل على صفة الله الذي لا يتغيّر |
هو بالتأكيد لا يتحدث عن أقدام جسدية، ولا عن خطوات جسدية |
الله إذا أراد أن يُحدِث المستحيل يَحدث |
حين يُجيب الله دعوتك |
الله لا يتغيّر فهو لن يتركك |