|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنه هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب، أكثر من تسعة وتسعين باراً لا يحتاجون إلى التوبة (لو15: 7) الابن الضال نرى منظراً يفوق كل تصوّر أو تعبير. نرى الابن الراجع في أحضان أبيه. ومَنْ يمكنه أن يتصوّر السرور الذي فاض به قلب الأب في تلك اللحظة المجيدة! وهو يصدر الأمر بعد الآخر لبركة الابن الذي كان مرة بعيداً عنه ولكنه الآن أصبح في صلح وسلام معه! فأمر أن يخرجوا الحُلة الأولى بدلاً من الخرق البالية التي كانت عليه، وأن يضعوا خاتماً في يده برهاناً على قبوله ضمن الدائرة العائلية، وأن يذبحوا العجل المسمَّن ليأكلوا ويفرحوا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|