+ وإذ علم بولس أن البعض فريسيون والبعض صدوقيون هتف:
"أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ، أَنَا فَرِّيسِيٌّ ابْنُ فَرِّيسِيٍّ.
عَلَى رَجَاءِ قِيَامَةِ الأَمْوَاتِ أَنَا أُحَاكَمُ" (أع 23: 6).
وبهذه الكلمات شقّ الجمع،
إذ انضم إليه الفريسيون مقاومين الصدوقيين.
وللمرة الثانية اضطر كلوديوس ليسياس
إلى أمر جنده بأن يخطفوه من وسط المجتمعين.