البعض إذا واجهته مشكلة، يصر على رأيه ووجهة نظرة، مهما كانت النتائج سيئة ووخيمة. ويتحول الأمر إلى عناد ويزداد تعقيد. وكل ذلك ناتج عن كبرياء داخلية واعتداد بالذات. والعناد لا يأتي بنتيجة، لأنه محاولة لإرغام الطرف الآخر. فإذا لم يقبل، لابد من التصادم. والعلاج هو العمل على التفاهم، والتنازل عما تثبت عدم صلاحيته.