إن خُطباً وعظية كثيرة وموضوعات إنشائية دينية كثيرة تضيع في هذه الأيام هباء لأن المسيح ليس هو موضوعها.
لا شيء آخر يناسب النفوس ويشبع حاجاتها غير المسيح، ولا يوجد شيء آخر أو غاية أخرى تستحق الخدمة غير المسيح.
ولنثق أن كل خدمة تُقدم باسم المسيح ولأجل تعظيم اسمه لها جواب ما في نفوس الآخرين، لأن المسيح بصورة أو بأخرى لا بد أن يتجاوب مع حاجة ما في نفوس الناس