15 - 05 - 2023, 05:56 AM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
تبقى قاعد تحسبها وتجيبها يمين شمال متقفله،
وتعيش مهموم لأنك شايف طُرُقك آخرها سد.
وتتنهد من جواك “يارب”
فتتفاجأ بـ “غَمر داخلي” من سلام مش مفهوم
ولا تعرف جه منين، ولا إزاي طرد خوفك بالسرعة دي.
سلام يطمنك أن أنت مش لوحدك، وان لكل حاجة ولكل ظرف،
في إله هو “ضابط الكُل”.
والإله ده قرّر يقرّب من روحك ويهدي خوفها.
والأجمل. إنه ده مش لحظة أو موقف عابر،
لكن إلهك قطع على نفسه عهد أبدي إنه يكون معاك. “
كُل الأيام، وإلى انقضاء الدهر”.. (متى 28: 20)
|