|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قاس ألف ذراعٍ وعبَّرني ... والمياه إلى الكعبين. ثم... إلى الركبتين. ثم... إلى الحقوين. ثم... إذا بنهرٍ... نهرٍ لا يُعبَرُ ( حز 47: 3 - 5) الأصحاح السابع والأربعون من سفر حزقيال يحدثنا عن النهر العجيب الذي سينبع من تحت عتبة البيت الذي سيبنيه الرب، والذي سُتمارس فيه العبادة في مُلك المسيح الألفي على الأرض، كما يحدثنا عن مفعول ذلك النهر العجيب، وأثره المُدهش والقوي حيثما يتوجه النهر. وباعتبار أن مياه هذا النهر العجيب خارجة من تحت عتبة البيت، وجارية عن جنوب المذبح (ع1)، يمكننا أن نرى فيها صورة للمحبة المتدفقة لنا من جنب المسيح المطعون، كتعبير المرنم: نهر حب جارف قوي جرى من جنبك الطعين |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ففيض دائماً بسيل جارف من نعمتك |
نهر حب جارف |
أنا جنبك |
انا جنبك |
صورة الوزيرة المرشحة للبحث العلمى تحصل على تأييد جارف من نشطاء الفيس بوك |