|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلاِبْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ ( يوحنا 1: 18 ) صار الطريق مفتوحًا إلى محضر الله. والوحي يُنبِّر على هذه الحقيقة «بدون سفك دم لا تحصل مغفرة!». فمع أن غير المؤمن يستطيع بلا شك أن يرى شيئًا من جمال حياة الرب على الأرض، إلا أنه لا ينتفع بها، ولا يستطيع أن يتلذذ بها. ولكن حينما يُدرك بالإيمان أن بموته، له الحياة الأبدية وغفران الخطايا، حينئذٍ يُمكنه أن يرجع ويتمتع بجمال تلك الحياة الكريمة الغالية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فى الطريق الكرب ونلتهب حبا رغم صعوبة الطريق ما دامت يد الله تقودنا |
نعمة الله عندما يترك الإنسان قلبه مفتوحًا لحضوره الإلهي |
باب الله مفتوحًا |
في محضر الله |
محضر الله |