|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن الآب لا يدين أحدًا، بل قد أعطى كل الدينونة للابن ... وأعطاه سلطانًا أن يدين أيضًا، لأنه ابن الإنسان ( يو 5: 22 ، 27) لقد رُفع ابن الإنسان فوق الصليب إذ دانه البشر ( يو 3: 14 )، لكن سيأتي اليوم قريبًا عندما يدين هو كل البشر الذين لم يؤمنوا بصلبه لأجلهم ( يو 5: 27 ). وكل مَنْ لا يعترف به كابن الله الحي ( يو 5: 21 )، سوف يقف أمامه كابن الإنسان الديان ( يو 5: 22 ). والمؤمنون يسجدون له من الآن حبًا وامتنانًا، أما غير المؤمنين فسيسجدون له رعبًا وخوفًا. فكل ركبة يجب أن تنحني أمامه، وكل لسان يجب أن يعترف أن يسوع المسيح هو ربٌ لمجد الله الآب ( في 2: 10 ، 11). وهكذا فإنه من البديهي أن يكون المسيح هو الشخص الذي يدين الخطاة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن يسوع يعرف ساعة آلامه ويذهب لملاقاتها فيُشرف بنفسه على آلامه |
اجعل نفسى تنحنى امامك ولا تنحني فيا |
ركبة طرقاء |
ركبت اناسا |
7000 ركبة ... أين هم؟ |