|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَإِذْ لَنَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ ثِقَةٌ بِالدُّخُولِ إِلَى الأَقْدَاسِ بِدَمِ يَسُوعَ ( عب 10: 19 ) «فإذ لنا أيها الإخوة ثقة (أو جرأة أو حرية) بالدخول إلى الأقداس بدم يسوع، (عن) طريقٍ (مصنوعٍ حديثًا) حيًا كرَّسه لنا بالحجاب، أي جسده» ( عب 10: 19 ، 20). قد شُق الحجاب بعد موت ربنا يسوع المسيح، فقد أصبح «القدس» و «قدس الأقداس» مكانًا أو مسكنًا واحدًا يسميه العهد الجديد «الأقداس» أو «المكان المقدس». على أن هذا لا يعنى إلغاء محتويات «القدس» ذلك أن جميع هذه المحتويات تشير إلى المسيح الذي وإن صار من امتيازنا الدخول إلى الأقداس، سيظل موضوع سُبحنا وسجودنا وغبطتنا. وما الذي أجاز لنا الدخول إلى تلك الأقداس التي هي ليست من هذه الخليقة، بل هي السماء عينها، حيث دخل سيدنا ليظهر أمام وجه الله لأجلنا؟ إنه الدم الغالي الثمين الذي أعد لنا مكانًا هناك حيث دخل سيدنا، الذي أهّلنا نحن أيضًا للسجود لإلهنا بالروح منذ الآن هنا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الدم الثمين | يسوع |
قد رواها لي حبيبي بالدم الغالي الثمين🙏 |
طلبة دم يسوع الغالي الثمين |
مسبحة الدم الثمين |
بحقّ الدم الثمين المهراق |