|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
على الصليب، قد زال الغضب الإلهي الذي كان مُعلناً على كل الجنس البشري، لأن يسوع المسيح قد امتصه بنفسه في جسده على الصليب، وحول غضبه عنا وأصبح التبرير حقيقة، والتبرير هو عمل الله الذي يُعلن فيه أن الخاطئ الذي يؤمن هو بار في المسيح يسوع. "فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ اللهِ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيح" ( لوقا 18: 13 ) فالتبرير هو عمل الله الحُر المصحوب بالنعمة بإعلان أن الخاطئ بار، وبغفران خطاياه، ومسامحته وقبوله، ليس على أي أساس إلا الثقة بشخص ابنه، وعمل فداء ابنه يسوع المسيح.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الناموس لا يعطي التبرير، بل التبرير بالإيمان |
النعمة أكبر من التبرير وهي التي أدت إلي التبرير |
عن التبرير |
ما هو التبرير؟ |
التبرير |