|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالرغم من دخول المسيح لأورشليم دخول انتصاري واحتفالي ضخم، والهتافات اللي كانت بتأيد مُلكه والناس الفرحانين بوجوده. لكن اليهود في الوقت ده كانوا شايفين في المسيح، الإنسان الثوري اللي وقف في وش رجال الدين ورجال الدولة، وتخيلوا إنه هيقود حركة ثورية لقلب نظام الحكم، مش المسيا المخلص من الخطية واللي هيسترد علاقة الإنسان بالله. اليهود فرحوا بمخلص على مزاجهم، يخدم أهدافهم وأغراضهم ويريحهم. وأنا كتير بارحب بالملك المنتصر بنفس طريقتهم وادراكهم.. وأبقى شايف إن الخطة اللي تبدأ بدخوله لأورشليم (حياتي) هتخلص بكرسي الحكم (النعيم).. وأنسى إن الهدف الأسمى للإنتصار موتي عن العالم وقيامتي معاه. موت_وقيامة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزاجك بيتغير |
لا يهتمون سوى لزادك |
كن أنت سيد مزاجك |
مشيتك تحدد مزاجك |
مزاجك الان |