|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هوذا مسكن الله ! ما أحلى مساكنك يا رب الجنود، تشتاق بل تتوق نفسي إلى ديار الرب ( مز 84: 1 ) إن الكثير من الكلمات التي تعوَّدنا استخدامها، فقدت قوة معناها، ومع أنها تكون قد تركت في الآخرين تأثيرًا عميقًا. ولنتخذ مثالاً لذلك، يوحنا3: 16 «هكذا أحب الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد». فقد كان لها التأثير العظيم على نفوسنا، عندما سمعناها لأول مرة. وهكذا مع بقية آيات الكتاب الثمينة. وعندما نسمع لأول مرة، تلك الكلمات «ما أحلى مساكنك يا رب الجنود!»، ألا تترك فينا سرورًا عظيمًا، خاصة إذا فهمنا معناها؟! وأي تأثير بالغ يتركه فينا هذا الحق: أن الله يريدنا أن نسكن معه في مسكنه!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|