|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الظلمة أيضًا لا تُظلم لديك، والليل مثل النهار يُضيء. كالظلمة هكذا النور ( مز 139: 12 ) هل استطاع داود أن يخفي خطيته؟ هل استطاع عاخان أن يستر خيانته؟ ألا يرى الرب ما نفعله سرًا كما يرى ما نفعله جهرًا؟ وهل الابتسامة التي تعلو وجوهنا تستطيع أن تخفي عنه ما وراءها من مكر وخبث؟ وهل مظاهرنا الخارجية تحجب عنه ما كمن في قلوبنا؟ أ ليست عيناه تخرقان أستار الظلام؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|