|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأَصْحَابُ يَسْمَعُونَ صَوْتَكِ، فَأَسْمِعِينِي. اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي، وَكُنْ ..كَغُفْرِ الأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ الأَطْيَابِ ( نشيد 8: 13 ، 14) إننا لا نسمع هبوب الريح ولا نشعر بزلزلة ولا نرى نارًا، ولكننا نسمع ذلك الصوت الوديع الهادئ الذي يحرِّكنا لأن نسكب قلوبنا أمامه. أَ ليست آذاننا مُثقلة وبطيئة عن السمع حتى إننا لا نسمع إلا القليل من أسرار محبته، ولا نتعلَّم إلا النذر اليسير من أفكاره، ولا نعرف إلا الشيء الزهيد عن الطريق الذي يريدنا أن نسير فيه، وما يجب علينا أن نفعله؟ ما أشد حاجتنا إلى أُذن الخادم الأمين المطيع المفتوحة ( مز 40: 6 ؛ خر21: 6). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يارب أعطني من روحك الوديع الهادئ نفسًا منسحقة |
الوديع الهادئ |
الوديع إنه يمر على الحياة، كما يمر النسيم الهادئ على السطح الماء |
لأن الرجل الهادئ الوديع مسكن للروح القدس |
زينة الروح الوديع الهادئ |