|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اعطي كثير من الفُرص. كن على استعداد للتكرار وإعادة الصياغة لفكرتك إن كان هُناك احتياج لذلك. لابد ان يكون لكل منكم الفرص الكافية لفهم العالم الداخلي لشريكك. ضع في اعتبارك ان حتى ان كان الشخص نادمًا حقًا على ما فعل قد يُكرر نفس الخطأ لا سيما إذا كان هذا عادة عنده، سيحتاج الامر الكثير من الصبر والغفران والمساعدة مت ٢٢:١٨ قدِّم إعتذار ملموس. “انا اسف، سأعمل على كبريائي” جُملة مثل هذه قد تكون مفيدة جدًا كجزء من الاعتذار، ويُمكننا أن نفعل أكثر لنُصِّر على بعض ونشجع بعض في رحلة التغيير. قُل لشريك ما كنت تود ان تفعله إن كان بإمكانك العودة للموضوع، بدلا مما حدث . هذه احدى الطرق المفيدة في الاعتذار، لانها تُري فهمك لما حدث ولاحتياجات شريكك. ملاحظات: دعنا نسأل الأسئلة من قلب راغب ومهتم في فهم شريكي بصورة أكبر. لنجعل تعبيرات وجهنا تدل على القبول والمحبة. لنستمع بحرص. لنكن مُنفتحين لمُشاركة قصتنا بعمق واتضاع. لنستمع بتعاطف مع تجربة شريكي دعنا لا ننطفئ إذا بدأ الطرف الأخر بالدفاع. لنتوقع ان الناس عادةً ما تلوم وتختبئ، لتدفهنا بعيدًا وفي الغالب هذا لانهم خجلانين من أنفسهم. لنفهم مخاوف الاخر بانفتاح واتضاع، وتواجد لهم. لنُقدم غُفران وقبول بنعمة وندو الاخر ان يكون في علاقة صحية معنا ومع الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الصراحة مع الطرف الآخر في الزواج |
الصوم ونظرة الطرف الأخر له |
الطرف الآخر |
زوادة اليوم الطرف الآخر |
زوادة اليوم : الطرف الآخر |