|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يرى القديس أغسطينوس أن كلمة "الجلد" تشير إلى قبولنا للموت. ففناء جلدنا يشير إلى تخلصنا من حالة الإماتة الداخلية والفساد الداخلي، لنقبل قيامة النفس وعدم فسادها. بهذا ننعم برؤية الله الأبدي كلي القداسة. بمعنى آخر نخلع بروح الله القدوس أعمال إنساننا الخارجي حتى يفنى، ونلبس أعمال الإنسان الجديد الذي على صورة خالقه، فيتجلى مسيحنا أمام بصيرتنا الداخلية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|