|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"لاَ يَأْمُلُ الرُّجُوعَ مِنَ الظُّلْمَةِ، وَهُوَ مُرْتَقَبٌ لِلسَّيْفِ". [22] الشرير تلاحقه شروره، يفقد كل رجاء في الخروج من الظلمة التي تحوط به. يعيش في رعبٍ، كأن السيف مُسلط على رقبته، يترقب قتله بين لحظة وأخرى. ففي أعماقه يدرك "إن كان أحد يقتل بالسيف، فينبغي أن يُقتل بالسيف" (رؤ 13: 10). "ويشفون كسر بنت شعبي على عثمٍ قائلين: سلام سلام، ولا سلام" (إر 6: 14؛ 8: 11). "انتظرنا السلام، ولم يكن خير وزمان الشفاء، وإذا رعب" (إر 8: 15) "هل رفضت يهوذا رفضًا، أو كرهت نفسك صهيون، لماذا ضربتنا ولا شفاء لنا، انتظرنا السلام، فلم يكن خير وزمان الشفاء، فإذا رعب" (إر 14: 19) "ليست في جسدي صحة من جهة غضبك، ليست في عظامي سلامة من جهة خطيتي" (مز 38: 3). "وطريق السلام لم يعرفوه" (رو 3: 17). "وبادت مراعي السلام من أجل حمو غضب الرب" (إر 25: 37). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|