فقال لي الرب: «لا تخافي، لن أتركك وحدك».
فغرقت نفسي في صلاة شكر من أجل كل النِعَم التي
وهبنا إياها الله من خلال وساطة الأب إندراز.
تذكرت فجأة تلك الرؤية التي أبصرتُ فيها ذاك الكاهن
بين كرسي الاعتراف والمذبح واثقة أنني سألتقي به يومًا ما.
وعادت بسرعة إلى ذهني تلك الكلمات التي سمعتها:
«سيساعدك على إتمام إرادتي هنا على الأرض».
آمين