القديس غريغوريوس النيسي
(نش 1: 8) يبرز أن سرّ جمال الإنسان الداخلي،
أن يسلك على أثار الغنم المقدس.
فيرعى أعماقه لتتمتع بجمال المعرفة الصادقة، ونموها المستمر،
حيث يتقبل في شركته مع القديسين النور الحقيقي،
رب المجد يسوع، كسرّ استنارته وتمتعه بالمعرفة المقدسة الطاهرة الفائقة.
يصير الإنسان أيقونة المسيح "الحكمة الإلهي، والنور الإلهي"،
فيتمتع بمعرفة الأسرار السماوية المقدسة في حياته اليومية.