* هذه يمكن أن تفهم فقط بمعنى أنه بدون المحبة لا تقدم المعرفة صلاحًا، بل تنفخ الإنسان، وتجعله يتباهى بريح فارغة.الذين لهم معرفة بدون محبة متعجرفون يشتاقون إلى الكرامات الإلهية مع ممارسة الأعمال الدينية التي يعلمون أنها تخفي الله الحقيقي، ومع ذلك يبذلون كل الجهد لكي يبثوا هذا على الذين لهم تأثير عليهم.
عكس الكبرياء الذي للشياطين، والذي بسببه خضع الجنس البشري لعقوبة يستحقونها، ظهر القدير في شكل عبد..ٍ. غير أن الناس فشلوا في معرفته، لأنهم تمثلوا بالشياطين في الكبرياء لا في المعرفة، فانتفخوا في دنسٍ.