ما هو الهَدَف من الألَم الذي نَشعُر بِهِ بِسَبَب الاِضطِّهاد؟
إنَّ هَدَف الحَياة المَسيحِيّة كُلّها هو أن يُشَكِّلنا الله ويُغَيِّرنا لِنُشابِه ابنِهِ القُدُّوس أكثَر وأكثَر.
فَعَدَم طاعَة المؤمِن لِأمر الله بالقَداسة يؤدِّي إلى غِياب الاِضطِّهاد، مِمَّا يوصِل إلى فقدان النُّمُوّ الرُّوحي والدُّروس التي يُعَلِّمنا إيَّاها الرَّب من خِلال تِلكَ القَداسة ما يَجعَلنا نُشابِه العالَم بَدَلاً من أن نُشابِه المَسيح.