|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ إِلَيَّ تَسَلَّلَتْ كَلِمَةٌ، فَقَبِلَتْ أُذُنِي مِنْهَا هَمْسًا [12]. يروى هنا أليفاز لأيوب رؤيا شاهدها، يقدمها لإدانته. يرى البعض أن الله قد وهب أليفاز هذه الرؤيا ليهدئ نفسه، عندما سمع عما حلّ بأيوب. وأن هذه الرؤيا شاهدها قبل التقائه بأيوب المُجرب. قدمت له هذه الرؤيا سرًا ككلمة تسللت إليه، كمن يهمس في أذنيه. في تواضع اعترف أليفاز أنه قبل نصيبًا قليلًا من السرّ الإلهي ولم يدرك الرؤيا كلها كما ينبغي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان أليفاز منشغلًا بما هو وراء ما حدث لأيوب |
يقدم أليفاز لأيوب برهانًا عمليًا على ما وجهه إليه |
بدأ أليفاز بمدحه لأيوب من جهة تعليمه وإرشاده |
أمينة هى جروح المحب |
أمينة هي جروح المحب |