|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: قَدْ وَجَدَ نِعْمَةً فِي الْبَرِّيَّةِ، الشَّعْبُ الْبَاقِي عَنِ السَّيْفِ، إِسْرَائِيلُ حِينَ سِرْتُ لأُرِيحَهُ ( إرميا 31: 2 ) أَوَ ليست التعبيرات الثلاثة التي يُطالعنا بها العدد موضوع تأملنا ( إر 31: 2 )، تَصدُق علينا نحن أيضًا، وعلى نطاق أفضل مما كان لإسرائيل؟ فإن ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا تغمرها النعمة عينها؛ النعمة غير المحدودة، النعمة المنقطعة النظير. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ارمي نفسك علي النعمة .. و النعمة تشيلك |
هل النعمة تلغي الأعمال والأعمال تلغي النعمة |
هل ذقت ماء النعمة وزيت النعمة ؟ بقلمي |
الدين يكره النعمة لأن النعمة تضع |
كنيسة النعمة الرسولية | كنيسة النعمة |