|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وخذوا خوذة الخلاص» ( أفسس 6: 17 ) الخوذة أيضًا تعني وضع ثقتنا في الرب أننا لا بد أن ننتصر في حروبنا مع العدو. فالرب يسوع هو قائدنا الغالب والمنتصر «فرأى أنه ليس إنسانٌ، وتحيَّـرَ من أنه ليس شفيعٌ. فخلَّصَت ذراعُهُ لنفسه، وبرُّهُ هو عضدَهُ. فلبسَ البر كدرع، وخوذَة الخلاص على رأسه» ( إش 59: 16 ، 17). فمهما كانت الحرب قاسية، والمعركة حامية، فالمؤمن لا يرهَـب ولا يفقد شجاعته، لأنه يعلَم أن النُصرة في النهاية مؤكدة له، وهتافنا في معاركنا: «إن كان الله معنا، فمَن علينا؟» ( رو 8: 31 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|