«اذكُر يسوع المسيح المُقَام من الأموات،
من نسل داود بحسب إنجيلي»
( 2تيموثاوس 2: 8 )
يظن الكثيرون أن مرور الزمن يملأ الفراغ الذي يُحدثه موت
الأحباء في القلب، ولكن الذهن الروحي لا يمكنه أن يعتبر الزمن
بكل ظروفه وأطواره بديلاً عن القيامة بكل أفراحها وأمجادها.
العالمي قد يجد في تغيُّر الظروف ما يسد الثغرة التي يُحدثها
الموت، أما المؤمن المسيحي فيتطلَّع إلى القيامة كغرضه
العظيم الذي يرُّد له ما قد فقَده ويُعالج كل مصائبه.