لقد أكرم الله افرايم، فخرج منه يشوع القائد العظيم وجدعون القاضي، وفي تخوم أفرايم كان شيلوه الموضع الذي أُقيمت فيه الخيمة لمدة ثلاثة قرون. أما الآن فقد وُزن بالموازين فوجد ناقصًا، لذا رفض الله شيلوه موضعًا لخيمته.
إنها نبوة عن انقسام المملكة في زمان رحبعام، وقيام يربعام من سبط أفرايم بضم بقية الأسباط فيما عدا يهوذا وبنيامين لإقامة مملكة إسرائيل المنشقة، وعاصمتها السامرة.