|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وَكَانَتْ وَاقِفَاتٍ عِنْدَ صَلِيبِ يَسُوعَ، أُمُّهُ، وَأُخْتُ أُمِّهِ مَرْيَمُ زَوْجَةُ كِلُوبَا، وَمَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ" ( يوحنا 19: 25 ) صحيح أن السيف يجتاز، لكن صحيح أيضًا أن هذه لحظة كاشفة لحقيقة الإيمان وعمق الثقة وصحة الاتكال على الله في أصعب الظروف وأقساها. أما إلهنا العظيم، فهو أبو الرأفة وإله كل تعزية (أي التشجيع والتسنيد)، وهو قط لا يترك أحباءه في مثل هذه المحن ليجتازوها بأنفسهم، فهو في كل ضيقهم تضايق، وملاك حضرته خلصهم ( إش 63: 9 ). وهو الذي يتراءى في الأتون، وينجي النفس من جب الأسود، وفي أحلك المواقف ينشئ فينا السجود! ( 2تي 4: 18 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إلهنا هو إله الترتيب وإله النظام |
أنت أبو المراحم وإله كلّ تعزية |
إنه كما يُدعى إله الرأفة، لأنه يتراءف؛ وإله التعزية |
أبو الرأفة وإله كل تعزية |
الله أبو الرأفة إله كل تعزية |