|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هبوطها في العالم السفلي: "أُهبطك مع الهابطين في الجب إلى شعب القدم. وأُجلسك في أسافل الأرض، في الخرب الأبدية مع الهابطين في الجب لتكوني غير مسكونة، وأجعل فخرًا في أرض الأحياء، أُصيّرك أهوالا ولا تكونين، وتُطلبين فلا توجدينإلى الأبد" [20-21]. إن كانت صور تمثل خطيئة الطمع، فإنها وإن كانت تبدو في البداية براقة وجذابة ويشتهيها الكثيرون، لكنها مخادعة، تبيد ولا تعود توجد بعد. إنها كغيرها من جميع الخطايا، يظن الإنسان فيها كل شعبه ولذته وسعادته، لكنه سرعان ما يكتشف أنها ليست بموجودة. إنها كالسراب يجري وراءه الإنسان ولا يرتوي.! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|