* جمُلت على قدر ما أعطتها الطبيعة أن تكون جميلة،
ولكنها لم تصل إلى هذا القياس بإرادتها.
ناضلت في الفضيلة البشرية،
وأما أن يشرق الله منها، فلم يكن من عملها هي.
كما يقترب الأبرار من الله،
اقتربت أيضًا الأكثر منهم جمالًا بحسب صلاح روحها.
أما إشراق الرب منها جسميًا، فسببه هو نعمته،
ليكن اسمه العظيم مُسبحًا حسب كثرة رحمته.