|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الطبيعة الإلهية في داخل كل مؤمن تشتاق وتتلهف للحديث والتمتع بالرب، «ثُمَّ بِمَا أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ، أَرْسَلَ اللهُ رُوحَ ابْنِهِ إِلَى قُلُوبِكُمْ صَارِخًا: «يَا أَبَا الآبُ» (غلاطية٤: ٦). وأيضًا بداخل كل مؤمن أشواق وعطش للرب وسط جدوبة الأرض «يا الله إِلَهِي أَنْتَ. إِلَيْكَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إِلَيْكَ نَفْسِي يَشْتَاقُ إِلَيْكَ جَسَدِي فِي أَرْضٍ نَاشِفَةٍ وَيَابِسَةٍ بِلاَ مَاء» (مزمور٦٣: ١). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عظمة الطبيعة الإلهية |
كل مؤمن بالمسيح صار من شركاء الطبيعة الإلهية |
تلك الطبيعة الإلهية المخفية بإرادته وراء الطبيعة البشرية |
الطبيعة الإلهية في المؤمن |
الطبيعة الإلهية |