مزمور 71 - صلاة شيخ مُجرب!
لم يُذكر اسم واضع المزمور، إنما يشير فيه أنه شيخ يمر بضيقاتٍ كثيرة، يضع ثقته في الله، ويطلب منه أن يذكره في شيخوخته. إن كانت الشيخوخة لم تعفِه من وجود أعداء مضايقين له، لكنها لا تُضعف عبادته وثقته في الله مخلصه.
واضح من أسلوبه أن الكاتب هو داود النبي حيث يستخدم ذات مصطلحاته، مثل: "أمل إليَّ أذنك"، "صخرتي وحصني"، "ملجأي"، "أسرع" الخ.