|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنَ تَّذكر الإنسان لتدخلات الله، وعظم صنيعه معه وقت الشدائد، هي رصيد إيماني عظيم، يعطي النفس طمأنينة. هي شهادة صادقة دامغة عن حب الله للنفس، وقدرته الفائقة على رعايتها وقت الشدة. لقد طالب الله شعبه أن يتذكر على الدوام كيف شق الله البحر الأحمر وعَبَرَّ شعبه في وسطه على اليابسة، بقوله: "فَلاَ تَخَفْ مِنْهُمُ. اذْكُرْ مَا فَعَلَهُ الرَّبُّ إِلهُكَ بِفِرْعَوْنَ وَبِجَمِيعِ الْمِصْرِيِّينَ" (تث 7: 18). إنَ تَّذكر هذه المعجزة العظيمة رصيد إيماني فعال إلى مدى الأجيال، لأنه التذكر والتأمل في مثل هذه الأحداث التي تشهد لعظمة الله، تُشَدد الإيمان وقت الضيق. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسيا اللي منه نقدر نشكر و نعظم الله |
«هو الكامل صنيعه» |
تث 32: 4 هو الصخر الكامل صنيعه.ان جميع سبله عدل |
حينما يكون الإنسان في الشدائد |
التيار الشعبى: مصر لن تكون ساحة لتدخلات دولية فى شئونها |