ظهر الرب في عماده إنسانًا والهًا، فلِنَسِرْ في نورِ الرَّبّ" (أشعيا 2: 5) ولنعكس حياته بأعمالنا وحياتنا، كما أوصانا الرب "لْيُضِئْ نُورُكُم لِلنَّاس، لِيَرَوْا أَعمالَكُمُ الصَّالحة، فيُمَجِّدوا أَباكُمُ الَّذي في السَّمَوات ” (متى 5: 16) ووثيقة العماد لا تجدينا نفعا إن لم نجعل من حياتنا بالعماد إنجيلا حيّا وشهادة لنخلص نفوسنا ونقود الآخرين ليسوع ليقبلوه ربا والها ومخلصا. لذا لنجتهد أن نكون أبناء الله حقيقيين وتلاميذاً مُخلصين في سماع صوت المسيح ربنا والهنا. آمين.