ميلاد يسوع في بَيتَ لَحم، هو حدث في قلب التاريخ، ولا يزال صوت الرُّعاة يُدوي في قلوبنا " هَلُمَّ بِنا إلى بَيتَ لَحم " فعلى مثال الرُّعاة الذين ذهبوا إلى بَيتَ لَحم ليروا الطِّفْل الإلهي وسجدوا له، كذلك نحن أيضا لنبحث عنه ولنسجد لهذا الطِّفْل الإلهي الذي لم يتردَّد أن يكون فقيرا ليحمل لنا حب الله والخلاص والفرح الحقيقي. فنجد الجواب على المتاعب التي تمزّق قلوبنا وبيوتنا ومجتمعاتنا وعالمنا.