|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا تواضروس الثاني القديسة مريم والاتضاع القلبي، لأن الاتضاع كان يقود قلبها وحياتها، من خلال: - التسليم الحياتي، سلّمت إرادتها وحياتها لله. - الابتهاج الداخلي، لأنها تستطيع أن تفرحنا حتى الوقت الحالي وإلى النهاية بالبهجة الداخلية. - بهجة التسبيح، تسبيح القلب هو التعبير الأسمى عن الفرح |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هو عمق الاتضاع وكيف يقتنى الاتضاع بتذكار السقطات |
حقًا إن الاتضاع لهو شيء عظيم، لأن كل صلاح إنما يتقدمه الاتضاع |
الاتضاع غير الاجتهاد في سبيل الاتضاع، |
الاتضاع |
الاتضاع |