في اللقاء الأول بين سمعان والرب يسوع، غيَّر اسمه إلى صفا الذي تفسيره بطرس (يوحنا١: ٤٢).
وفي اللقاء الثاني عند بحيرة جنيسارت غيَّر عمله من صياد للسمك إلى صياد للنفوس (لوقا٥: ١٠). وفي لقاء نواحي قيصرية فيلبس أعطاه مفاتيح ملكوت السماوات (متى١٦: ١٩).
وبعد القيامة عند بحيرة طبرية أعطاه الرب خدمة جديدة هي رعاية المؤمنين، إذ قال له «أرع غنمي» (يوحنا٢١: ١٦).
بحق كان سمعان بطرس تلميذًا محظوظًا جدًا.