|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في أمثال٢٩: ٢٠ آية مهمة جدًا تقول «أَرَأَيْتَ إِنْسَانًا عَجُولاً فِي كَلاَمِهِ؟ الرَّجَاءُ بِالْجَاهِلِ أَكْثَرُ مِنَ الرَّجَاءِ بِهِ». توضيح الأمر وتحديد المسؤولية لكي يصلح الرب الأمر ويفهم بطرس ما كان ينبغي أن يفعل، سأل الرب بطرس برفق قبلما يتكلم «مَاذَا تَظُنُّ يَا سِمْعَانُ؟ مِمَّنْ يَأْخُذُ مُلُوكُ الأَرْضِ الْجِبَايَةَ أَوِ الْجِزْيَةَ، أَمِنْ بَنِيهِمْ أَمْ مِنَ الأَجَانِبِ؟» هل نحن نترفق بإخوتنا عندما يضعفون أو يخطئون؟ ما هي الطريقة التي نتكلم بها مع المخطئ؟ أجاب بطرس المتسرع «مِنَ الأَجَانِبِ». قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «فَإِذاً الْبَنُونَ أَحْرَارٌ». هنا وضع الرب النقاط فوق الحروف. رد بطرس كان يدينه ولكن الرب لم يحرجه أو يجرحه. عرف بطرس كم هو متسرع وكم أخطأ وكم تسبب في مشكلات بتصرفه غير الحكيم، مع من؟ أولًا: مع الرب الذي شهد له قبلاً أنه ابن الله والرب من السماء، ثانيًا: مع محصلي هذه الضريبة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إجعلنا نهتمّ بإخوتنا المصابين بأمراض عديدة |
كثيرون يخطئون في فهم هذه الحقائق |
عمل الخادم أن لا يدع المخدومين يخطئون |
لازال الجميع يخطئون... |
كن حازمًا مع من يخطئون |