|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
النهاية الأولى قال عنها الرب يسوع: «وَرَحْبٌ الطَّرِيقُ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْهَلاَكِ» (متى١٣:٧). لقد قال الرب مرة «كُلُّ مُبْغِضِيَّ يُحِبُّونَ الْمَوْتَ» (أمثال٨: ٣٦)، إنها النهاية الحتمية لطريق الشر والشهوات بعيدًا عن خلاص المسيح. ولقد وصف آساف نهاية رواد الطريق الرحب قائلاً: «كيف صَارُوا لِلْخَرَابِ بَغْتَةً! اضْمَحَلُّوا فَنُوا مِنَ الدَّوَاهي» (مزمور١٩:٧٣). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خطورة وضع النفس البشرية بعيدًا عن خلاص المسيح |
وقت ما تحس إنها خلاص بقت "كحل" اعرف إنها "هتنور |
هل أنت قلق بخصوص النهاية؟ إنها بالحقيقة قريبة جدًا |
قد تبدو إنها النهاية |
خلاص هي ديه النهاية |