الطوباويّ يوحنّا هنري نِيومَن
" يا لها من صحوة ضميرٍ مدوّية وخطيرة لنا حين ندرك أنّ الربّ نفسه فد حذّرنا من هذا الخطر بالتحديد، خطر أن يترك تلاميذه يُحيدون أنظارهم عنه لأيّ سبب كان. لقد أعطاهم مسبقًا سلاحًا لمواجهة كلّ الاضطرابات، وكلّ مغريات هذا العالم، وحذّرهم من أنّ العالم لن يكون حاضرًا عند مجيئه الثاني؛ لقد رجاهم بحنان ألاّ يتحالفوا مع هذا العالم"