أنه يوجد مدوناً في كتاب تاريخ الأخويات تحت سنة 1598 عن رجلٍ آخر من أخوية العذراء كان أخذ ليطرح في السجن، لأجل عدم مقدرته أن يفي لأصحاب الديون ما كان لهم عليه. فأستغاث هو بوالدة الإله، وهي ألهمت الستة الأشخاص الذين كان لهم عليه المال، بأنهم جميعاً قد تركوا له الدين مجاناً. وهكذا أعفى هو من الذهاب الى السجن وخلص ناجياً.*