فيا كل من يؤمن ويعلم عن التبرير بالإيمان، هل تصلي بروح الأرملة، كل حين، وبلا ملل؟ أم تصلي متفاخرًا بإيمان وهبه الله لك بالنعمة وحدها؟ ولمجده وحده؟