|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يتطلع القديس أغسطينوس إلى الكلاب كحيوانات للحراسة، فيقدم تفسيرًا رمزيًا لهذه العبارة (مز 59: 6). يقول بأنه بعد سفك دم المسيح تغفر لنا خطايانا، فنتغير "عند المساء"، وذلك بنعمة الله. نصير مثل شاول الطرسوسي الذي كان أشبه بذئبٍ مفترسٍ عنيفٍ، وتحول إلى شبه كلب ضعيف يدور حول مدينة هذا العالم في جوعٍ شديدٍ إلى خلاص كل نفسٍ، يجري من هنا وهناك ليكسب كل نفسٍ للسيد المسيح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هكذا فإن إثم مُضطهده (شاول الطرسوسي) الذي طرحه أرضًا |
بالأكثر أطال أناته علي شاول الطرسوسي الذي اضطهد الكنيسة |
شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |