|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القديس أفراهاط الحكيم الفارسي خطورة الطمع في حياة الكهنة! [كل هذه الأرض وكل الفردوس لا يكفيان الطمع الذي دخل على آدم. كان يحترق بالشهوة فأخذ وأكل من الشجرة التي أُمر ألا يأكل منها... رُجم عاخان من أجل شهوة الطمع؛ رُجم بالحجارة، وهلك من وسط شعبه. والكاهنان الشريران ابنا عالي أفقدهما الطمع الحياة. طمع الملك شاول ـ مختار الشعب ـ بما حرمه الرب عليه عند أبيمالك، فسقط من عظمته، ونُزعت عنه مملكته. اشتهى آخاب بن عمري، ملك إسرائيل، كرم نابوت وأخذه، فسقط في الحرب في راموت جلعاد. وجيحزي، تلميذ إليشع، ألبسه الطمع البرص. قتل الطمع كثيرين وحرمهم الحياة. لم يُشبع الطمع يهوذا الإسخريوطي، أحد الاثني عشر، فسرق، بل وبلغ به إلي أن يأخذ (ثمن) دم الكريم. بطمعه انفصل عن زملائه التلاميذ. وقهر الطمع حنانيا، فظهرت الأعجوبة حين سقط عند أقدام الرسل (أع 5: 1-11)[4].] |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|