|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تشته بيت قريبك. لا تشته امرأة قريبك، ولا عبده، ولا أمته، ولا ثوره، ولا حماره، ولا شيئا مما لقريبك». ( خروج 20: 17 ) نجد في يشوع 7: 21 حادثة مُخيفة لعاخان بن كرمي «رَأَيتُ فِي الغَنِيمَةِ .. فاشتَهَيتُهَا وأَخَذتُها». إنه فعلَ كحواء. وكم كانت النتائج مرعبة، ممَّا تسبَّب في هزيمة إسرائيل أمام أعدائه! والله لا يمكنه أن يقودهم للنصرة وفي وسطهم رجل مُشتهٍ. ونلاحظ أنه في كلتا الحالتين فإن الطمع والشهوة تقودان دائمًا إلى عصيان مباشر لله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|