|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنه إن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد، فبالأولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر، سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح! ( رو 5: 17 ) ما أجمل أن نرى خروف الفصح مذبوحًا ومشويًا بالنار فداءً وغذاءً لشعب الله القديم ليلة خروجهم من أرض مصر، وقد رش دمه على قوائم البيوت وعتباتها العُليا! لكن ما أروع مشهد حَمَل الله وهو مُعلَّق على صليب الجلجثة، يُشوى بنيران عدالة الله، ويذوق بنعمة الله الموت لأجل كل واحد، سافكًا دمه الكريم لتطهير ما لا يُحصى من المفديين من كل خطية، حقًا «فصحنا المسيح قد ذُبح لأجلنا»، فلنعيِّد إذًا! ( 1كو 5: 7 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رش دم خروف الفصح |
قصة خروف الفصح |
خروف الفصح |
خروف الفصح |
خروف الفصح |