|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* عندما نسمع الطوباوي داود يقول: "الكائن قبل الدهور" (راجع مز 55: 19)، لا يعني القول بأن الله يوجد قبل الدهور المتأخرة، وإنما لله وجود أزلي، سابق عن كل تدخل زمني. عندما يقول بولس: "الذي به عمل العالمين" (عب 1: 2) لا يعني بولس أن الله خالق العصور المتأخرة، بل هو أزلي، وعلة كل العصور التي لها بداية. الأب ثيؤدور أسقف المصيصة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|