أسرع طوبيت للقاء سارة كنّته فرحًا! لقد صار أباها، يحبها كما يحب زوجها طوبيا! لقد باركها وحسب والديها مباركين من قِبَل الربّ [17].
كان طوبيا مُدرِكًا ما في قلب أبيه، أن يعرف أعمال الله معه في هذه الرحلة، لذلك تحدث طوبيا مع أبيه وهو متهلل "بكل الأمور العظيمة التي حدثت معه في ميديا" [15]، قبل أن يسأله أباه عن هذه الأحداث.